حكمة اليوم

قرأنا لك

الخطوات الثمانية لتصميم برامج تدريبية فعالة - عبد الرحمن محمد المحمدي... المزيد

قائمة المراسلة
الاسم
البريد
الجوال

مشاهدة : 58993

دراسة حول Nokia

 

 


جامعة القاهرة

كلية التجارة                                                              

الدراسات العليا

 تمهيدي ماجستير مهني (M B A)                                           

 

دراسة حول

Nokia's downfall

اسباب فشل شركة نوكيا


ورقة عمل مقدمة الى الاستاذ الدكتور/ محمد المحمدي الماضي

اعداد  الطالب  /

محمد مختار محمد  ابراهيم

 

 

 

 

 

مقدمة 

                                                                   

المحور الاول   : مراجعة الادبيات السابقة : Literature Review.

 المحور الثاني  : نوكيا – دراسة حالة.

 المحور الثالث  : تحليل الموقف التنافسي (نموذج بورتر)، البيئي (SWOT-Analysis) لشركة نوكيا.

المحور الرابع   : تحليل أسباب فشل شركة نوكيا من زاوية التغيير التنظيمي.

 

قائمة المراجع 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


مقدمة

أن أحد أكثر الظواهر شيوعا في عالم الاعمال اليوم و أكثرها أثارة للحيرة والتساؤل ، هي  ظاهرة الانهيار السريع للشركات الناجحة عندما تواجه بتغييرات كبيرة في بيئتها  تفشل في التكييف معها.

و تأتى  شركة نوكيا كمثال بارز لهذه الشركات ، فبعد أن  برعت نوكيا لأكثر من جيل كامل قادت خلاله البشر خطوة بخطوة على طريق ثورة الاتصالات المحمولة ، انتهى بها  الامر الى بيع مقرها الرئيسي في فنلندا و التخلص مما يزيد عن 40الف موظف ،   و اخيرا تم  بيعها بمبلغ 7.2مليار دولار الى مايكروسوفت الامريكية في أوائل 2014.    .

سنحاول في تلك المقالة دراسة  و تحليل الاسباب الحقيقة وراء فشل و انهيار شركة نوكيا؟؟ (مشكلة الدراسة) و ذلك من زاوية التغيير التنظيمي  .

اولا : مراجعة الادبيات السابقة : Literature Review:

على الرغم من أن نشأة حقل التطوير أو التغيير التنظيمي يعد حديث نسبيا ، حيث لم يبدأ الاهتمام به الا في الأربعينات من هذا القرن ، الا أنه يذخر بالعديد من الكتابات سواء في المجال التنظيري أو في المجال التطبيقي :

ا- أهم الدراسات التنظيرية:

1-دراسة ". Why Transformation Efforts Fail  Leading Change:".John P  ,Kotter: ([1])

 حاولت هذه الدراسة تحديد الاسباب الرئيسية لفشل جهود التغيير (التحول)؟

و قد حددت هذه الدراسة  ثمانية أسباب رئيسية لفشل جهود التغيير، تمثلت في  :

1-الفشل في خلق احساس (شعور عام) قوى بالحاجة الملحة للتغيير.

2-الفشل في تكوين تحالف قوى من الداعمين (المؤيدين ) لعملية التغيير.

3-الافتقار الى الرؤية الواضحة.                       

4-الاخفاق في نقل و توصيل الرؤية لجميع العاملين.

5-الفشل في ازالة المعوقات التي تواجهه الرؤية.

6-الافتقار الى تخطيط  منظم (منهجي) لخلق نجاحات (انتصارات ) في الاجل القصير.

7-الاعلان المبكر عن نجاح التغيير.

 8-الفشل في ترسيخ(تعميق جذور) التغيير في ثقافة المنظمة.

2- دراسة ميشيل بورتر عن استراتيجيات المنافسة الكبرى :Generic Competitive Strategies:([2])

ناقشت هذه الدراسة الاستراتيجيات التي تمكن المنشأة من تحقيق اداء اعلى من متوسط الصناعة التي تعمل بها و التي تمثلت في القيادة في التكاليف و التميز و التركيز قد أوصى بورتر بضرورة اختيار استراتيجية واحدة من بين الاستراتيجيات الثلاث  حتى تتميز في الصناعة، كما حذر مما أسماهم المتجمدون في المنتصف أي الذين لا يملكون أي ميزة تنافسية لان هذا الوضع الاستراتيجي يؤدى الى تحقيق مستوى أداء أقل من المتوسط.

3-دراسات هارفارد عن ادارة التغيير و التحول : Managing Change and Transition :([3])

اهتمت هذه الدراسات بكيفية ادارة مبادرات التغيير الناجحة ، من خلال طرح العديد من الامثلة الواقعية، و قد ركزت هذه الدراسات في جزء منها ،على  تناول الشروط الاساسية التي ينبغي توافرها للقيام بعملية التغيير ، و من أهمها ضرورة توافر القيادة الفعالة و الدوافع الذاتية لدى الافراد و الهياكل التنظيمية غير الهرمية.

 

 

 

4- اطار Hersey &Blanchard: Hersey, Paul and Blanchard,k.,h.(1977),Management of

 Organization Behavior: Utilizing Human Resources.): ([4])

لقد تم التوصل من خلال دراسة هذا النموذج  الى عدد من المبادئ و الاستراتيجيات الهامة تمثلت في :

1-أهمية مرحلة التشخيص قبل اجراء التغيير.

2-هناك شروط و عوامل مسبقة و مصاحبة تعتبر ضرورية لنجاح التغيير.

3-تعتبر نظرية تحليل مجال القوى من أهم النظريات التي تفيد في عملية التشخيص الجيد، و تقليل المقاومة للتغيير.

4-هناك دورتان للتغيير ، التغيير بالمشاركة و التغيير بالتوجه .

5-هناك أربعة مستويات هامة للتغيير هي : التغيير المعرفي ، تغيير الاتجاهات ، تغيير السلوك الفردي ، تغيير الاداء الجماعي و التنظيمي ، و أن درجة الصعوبة و الوقت تزدادان كلما تدرجنا من المعرفي الى الجماعي و التنظيمي.

6- هناك علاقة بين أنماط الاتصالات و بين استراتيجية التغيير المستخدمة، فيفضل استخدام نمط اتصال ديمقراطي مع استراتيجية المشاركة في التغيير و نمط اتصال أوتوقراطي مع استراتيجية التغيير بالتوجيه و ليس العكس .

7- عملية التغيير تتم من خلال ثلاث مراحل على الاقل وهى : مرحلة التخلص من الوضع الراهن وتحليله ، مرحلة التغيير، مرحلة الثبات.

ب -أهم الدراسات التطبيقية:

1-دراسة Sull, D. N.( 1999)" Why good companies go bad." :([5])

حاولت هذه الدراسة الاجابة على تساؤل رئيسي وهو:

سبب تحول الشركات الناجحة الى شركات فاشلة عندما تواجه بتغييرات في بيئتها  ؟

و للتوصل الى ذلك  السبب ، فقد ركز المقال على دراسة حالة (case study)  لشركة ( Firestone).

و قد خلص  المؤلف أن السبب الرئيسي لهذا الفشل يكمن فيما يعرف بظاهرة القصور الذاتي Active Inertia -و الذى عرفها علماء الفيزياء بأنه "الخاصية التي تصف ميل الجسم الى أن يبقى على حالته و يقاوم التغير في حالته الحركية"

ويرى المؤلف بأنها  تحدث  عند "أصرار الشركات الناجحة على  التمسك باتباع  و استخدام نفس أنماط و أساليب الفكر و العمل و السلوك الذى حقق لها النجاح في الماضي و ذلك في مواجهة التغييرات الجذرية التي تحدث في البيئة المحيطة ".

2-دراسة جرينر Greiner:L.,E.,Greiner(1967)"Patterns of Organization Change."([6])

قام جرينر بدراسة 18 حالة أجريت لإحداث التغيير التنظيمي ، و بناء على هذه الدراسة استطاع أن يحدد  ستة مراحل أساسية لازمة لنجاح عملية التغيير تمثلت في :

المرحلة الاولى: الضغط و الاثارة Pressure@Arousal

المرحلة الثانية :الوسائل و اعادة التوجيهIntervention@Reorintation

المرحلة الثالثة: تشخيص المشكلات والاعتراف بها.

المرحلة الرابعة: اختراع الحلول و الالتزام بها Invention&Commetiment

المرحلة الخامسة: تجريب الحلول و البحث عن النتائج Experimentation@Search

المرحلة السادسة: اعادة تدعيم النتائج المبدئية و قبول ممارسات جديدةReinforcement@Acceptance

حيث ركز على أن  التغيير يحدث كنتيجة لوقوع المنظمة تحت ضغط كبير داخلي و خارجي مثل (دخول المنافسين، انخفاض المبيعات)، وتتمثل الاستجابة في دخول رجل جديد للمنظمة ذو شهرة و سمعة لتقييم ممارسات الماضي و مشكلات الحاضر ،و يتبع ذلك تشخيص المشكلة بهدف  ابراز اعتراف الادارة بها ، والرغبة في التغيير، وصولا الى قبول التغيير و استيعابه ليصبح أسلوب و نمط حياة للمنظمة و الافراد.

 

3- دراسة دالتون Dalton:J.,Invancevich,et al.,(1977),Organizational Behavior and performance.:([7])

توصل دالتون من مراجعته لخمس دراسات عن برامج التطوير التنظيمي الناجحة ، الى التالي :

أ-شروط التغيير :

1-حالة التوتر داخل النظام ، سواء احدثها شخص رئيسي أو جماعة رئيسية.

2-سمعة و شهرة القائم بعملية التغيير Prestige.

ب-مراحل و عمليات التغيير :

أولا : أهداف محددة.Specific Objectives.

ثانيا: تغيير العلاقات الاجتماعية.Altering Socialties

ثالثا: بناء و تدعيم احترام الذات Building self –esteem.

رابعا : الذاتية Internalization.

 

ثانيا : دراسة حالة- نوكيا:

1-تقييم  اداء شركة نوكيا في سوق الهاتف المحمول:[8]

1- لم تكن نوكيا أول شركة تطرح الهواتف المحمولة ، ولكنها كانت الاولى التي نجحت في هذا المسعى نجاحا باهرا والاولى التي حظيت بشعبية طاغية.

2- لقد برعت نوكيا لأكثر من جيل كامل قادت خلاله البشر خطوة بخطوة على طريق ثورة الاتصالات المحمولة ، كانت نوكيا هي الرائدة والاسم الأقوى في عالم الهواتف الذكية، حيت انتشرت مبيعاتها في كل القارات وكانت الخيار الأول لكل المشترين.

3-أدخلت نوكيا رسالة الترحيب المشهورة ليدين تمسك احداهما بالأخرى ،كذلك أدخلت نوكيا فكرة استبدال أوجه الهواتف ببدائل ملونة و أنيقة ، كما اتحفت مستخدمي أجهزتها  بأفضل لعبة على المحمول لعبة الثعابين Snakes.

4-هيمنت نوكيا على سوق المحمول بشكل شبه كامل بحيث لم يكن الناس يذكرون اسم الشركة بل اسم الموديل .

5- في أواخر الثمانينات 1980s، أطلقت نوكيا أول هواتفها المحمولة, وخلال  التسعينات 1990s، أطلقت نوكيا  مجموعة من الهواتف ذات ميزات مبتكرة في استجابة سريعة لاحتياجات السوق، مما أدى لتصبح أكبر شركة لتصنيع للهواتف المحمولة في العالم.([9])

6- في منتصف 2000s  حدث تغيير كبير في سوق الهواتف المحمولة ، حيث قامت بعض الشركات المصنعة الأخرى مثل DOPOD (في وقت لاحق "HTC")، وهيوليت باكارد وسوني في تصنيع الهواتف الذكية التي تعمل باللمس الهواتف الذكية الحديثة التي  تعمل باللمس ، حيث لاقت تلك الهواتف اقبلا متزايد من المستخدمين.([10])

 (انجيل 21 مارس 2011)

7-كانت نوكيا راضية عن نفسها و أدائها ، حيث كانت تشعر بأنها لا يمكن أن تخطأ.

 

 

 

8-فى يناير 2007، صعد ستيف جوبز المؤسس الراحل لشركة أبل ،و اخرج من جيبه أول هاتف أيفون و غير العالم الى الابد([11]).

 

 

Apple CEO Steve Jobs holds the first generation iPhone, January 2007

9-في أواخر عام 2008، بدأت جوجل التدخل وقدمت منصة أندرويد ، مما مكنها من الحصول على حصة كبيرة من السوق ، و قد واكب ذلك تحول عدد من منافسي نوكيا، مثل HTC وموتورولا وسوني اريكسون، الى تصنيع الهواتف الذكية .([12])

10- وفي الوقت الذى تمكن فيه للعملاء من الحصول على الهاتف الرائع سامسونج جالاكسي S في منتصف عام 2010 ،مازالت  نوكيا تصنع الهواتف الذكية ذات شاشة تعمل باللمس منخفضة الدقة ومنصات سيمبيان  التى عفا عليها الزمن ، و من ذلك الحين تراجعت  حصة نوكيا  في السوق و بدأت بفقد عدد كبير من عملائها المخلصين  الذين تحولوا إلى منصات فون وأندرويد بدلا من ذلك.([13])

 

 

11- مع انخفاض سعر سهم نوكيا والارباح  بشكل كبير ، اتخذ مجلس الإدارة قرار جريء ومثير للجدل حتى الآن و ذلك بتعيين الكندي Stephen Elop كرئيس تنفيذي جديد خلفا للفنلندي  Olli-Pekka Kallasvuo الاختيار النهائي – و لأول مرة في تاريخ نوكيا  البالغ من العمر عاما 145، يتم اختيار رئيس تنفيذي للشركة لا يحمل الجنسية الفنلندية.[14]

12-لم يكن لدى Stephen Elop سوى الاختيار ما بين :التوقف عن استخدام منصات سيمبيان و الاستمرار في تطوير نظام ميجو.

، التوجه الى منصة اندرويد و التخلي عن سيمبيان ، التوجه الى نظام ويندوز فون ، اعادة بناء  منصات سيمبيان من الاساس(وهى عملية صعبة و متأخرة)،و لقد قرر  Stephen Elop المضي قدما مع نظام مايكروسوفت و التوجه الى نظام ويندوز فون.

 

Stephen Elop, CEO of Nokia (left) and Steve Ballmer, CEO of Microsoft (right) on the February 11, 2011 announcement

13- لم تضع نوكيا تجربة و يندو السابق مع I –Mate، و HTCفي الحسبان ، و لم تصل نوكيا لما كانت ترجوه من عملية انعاش منتجاتها بكاميرا حديثة و نظام تشغيل و يندو .

14- لقد كان انهيار نوكيا مدويا ، فقدت نوكيا ولأول مرة لقب أكبر شركة مصنعة للهواتف في العالم ، ثم انخفضت المبيعات بشكل مستمرو حاد ،  فبعد أن كانت نوكيا تستحوذ على 49.9%من  مبيعات سوق المحمول عام 2007، بدأت هذه النسبة  فورا بالانحسار الى 43.7%فى السنة التالية ، ثم 41.1%ثم 34.2%لتصل الى 3%فقط ففي النصف الاول من عام 2013 , و  اضطرت الشركة الى اغلاق بعض المصانع و بيع مقرها الرئيسي في فنلندا و التخلص مما يزيد عن 40الف موظف .

15- انتهى الامر بنوكيا الى أن تباع ب 7.2مليار دولار الى مايكروسوفت الامريكية في أوائل 2014.

 

 

 

 

 

 

ثالثا: تحليل الموقف التنافسى (نموذج بورتر) ،البيئي (SWOT-Analysis) لشركة نوكيا:

قبل البدء في تحليل الاسباب الحقيقية لفشل شركة نوكيا ، سنتعرض لاهم التقييمات الى تمت لشركة نوكيا سواء باستخدام نموذج بورتر عن القوى التنافسية الخمس، أسلوب التحليل البيئي (SWOT-Analysis)، كما يلى :

تقييم   شركة نوكيا باستخدام نموذج بورتر عن القوى التنافسية الخمس التى تحدد ربحية الصناعة:

 

                                                   تهديد متنافسين جدد بالدخول(متوسط)

Threat of entry

Medium

                                         

 

 

                                           

القوة التفاوضية للمشترين(قوية) Bargaining power of

Buyers

Strong

 

درجة الندية بين المتنافسين الحاليين(قوية)

Industry Competitors rivalry

among Existing Firms

Strong

 

القوة التفاوضية للموردين (ضعيفة)

Bargaining power of Supplier’s

Weak

 

                    

                                         

تهديد بدائل للمنتجات أو الخدمات(ضعيفة)

Threat of Substitute Products

Weak

 

القوى التنافسية الخمسة التي تهدد ربحية الصناعة

 

Nokia - External Analysis (Porter, 1985, 1998)).

 

Source:Porter, M.E. (1985, 1998) ‘Competitive Strategy’, In de Wit and Meyer, Strategy: Process, Content, Context: An International Perspective, 3rd Edn, London: Thomson Learning. p. 262.

 

 

 

تهديد متنافسين جدد بالدخول

1-أعلان شركة مايكروسوفت عن قرارها دخول السوق الهواتف النقالة وهو ما يمكن أن يجلب تهديدا كبيرا لنوكيا.

2-المنافسين البارزين جديد من آسيا.

موا جهة نوكيا المزيد من المنافسة الشديدة مقارنة بما سبق .

تهديد بدائل للمنتجات أو الخدمات

عدم وجود بديل المباشر في صناعة الهواتف النقالة، خاصة بالنسبة للمنتجات نوكيا المتقدمة.

القوة التفاوضية للموردين

نوكيا هي في موقف قوي، لكونها  هي الشركة الرائدة في السوق في قطاع الهاتف المحمول.

القوة التفاوضية للمشترين

في سوق الهواتف ، فأن المستخدمين النهائيين لا  يقومون بالشراء مباشرة من شركات المحمول ، و بدلا من ذلك يقومون بالشراء من مقدمي الخدمات,و لذا فأن السوق يصبح أكثر حساسية للسعر، يمكن أن نوكيا تلبية القدرة على المساومة قوية من المشترين.

درجة الندية بين المتنافسين الحاليين(قوية)

منافسة شديدة في صناعة الهواتف النقالة, تشمل المنافسين سامسونج، إل جي، سوني اريكسون وغيرها من المصنوعات جديدة الناشئة.

 

تقييم شركة نوكيا باستخدام أسلوب التحليل البيئى (SWOT-Analysis):  تحليل نقاط القوة والضعف للبيئة الداخلية و الخارجية:  

([15]) Nokia SWOT analysis (Barney,1991)  

 

أولا : تحليل البيئة الداخلية (نقاط القوة و الضعف):( Internal analysis (Resource-based model

نقاط القوة Strengths

1- وجود تكنولوجيا متقدمة على المنافسين في مجال صناعة الهاتف المحمول.

2-اتباع اللامركزية في هيكل الشركة ،الموظفين على درجة كبيرة من المهارة و الابداع ،قائد قوى

مثل: جورما أوليلا.

3- قيادة السوق في قطاع الهواتف المتحركة.

4- اسم العلامة التجارية القوية والصورة  الذهنية الجيدة للشركة في السوق العالمية.

5- ابتكار المنتجات .

6- اقتصاديات  النطاق(وفورات الحجم).

نقاط الضعف Weaknesses

1-الرضا عن الذات والغطرسة.

2- قلة التحالفات، استنادا على مكانة الشركة  في السوق، و عدم رغبتها في  التعاون مع المشغلين.

ثانيا : تحليل البيئة الخارجية (الفرص و التهديدات ): External analysis (Environmental models of competitive advantage))

تحديد الفرص Opportunities

1-الأسواق الناشئة في البلدان النامية، مثل الصين والهند.

2-الهواتف المخصصة لوحدات الاعمال.

 

تحديد التهديدات

1-المزيد من منافسين جدد، خاصة من آسيا.

2-افتقاد (خسارة) حصة من السوق .

3- المنافسة القوية في قطاع الهواتف المتحركة.

4-الاقتراب من مرحلة تشبع السوق.

 

 

رابعا:تحليل أسباب فشل شركة نوكيا من زاوية التغيير التنظيمى:

يعزى فشل شركة نوكيا للعديد من الاسباب من أهمها:

4/1-فشل نوكيا في التشخيص السليم لموقفها الحالي و وضعها المستقبلي):[16])

فالتشخيص هو أول و أهم مرحلة في عملية التغيير.

2-وعلى القائم بالتغيير أن يحدد:

        ما الذى يحدث فعلا الان (الواقع / الوضع الحالي)؟

        ما الذى  يحتمل حدوثه في المستقبل اذا لم تحدث مجهودات التغيير(الوضع المستقبلي)؟

        ماذا الذى يود الافراد أن يحدث في هذا الموقف؟

        ما العقبات و القيود التي تحول دون الانتقال من الموقف الفعلي الى الوضع الامثل(العقبات و القيود)؟

3-و عملية التشخيص تمر بثلاث خطوات أساسية و هي  :

1-تحديد وجهة النظر Point of view:

1-المقصود منها : تحديد وجهة النظر التي سوف يتم التغيير وفقا لها =وجهة النظر الذى ينظر بها للموقف؟=الاطار المرجعي للتغييرFrame of reference.

2-هل وجهة  رئيسية؟ القائم بالتغيير، مساعديه ، مرؤوسيه، المستشار الخارجي؟.

3-الوضع المثالي : النظر الى الموقف من وجهة نظر أكبر عدد من  المتأثرين بعملية التغيير للحصول على صورة كاملة.

2- التعرف على المشكلةIdentification Of Problem:

1-المقصود بالمشكلة : هي الفجوة بين الواقع أو ما يحدث فعلا  Real,و بين المأمول الوصول اليه The Ideal.

2-مجهودات التغيير تحاول تقليل الفجوة ما بين الواقع و ما يجب أن يكون (المأمول).

3- التحليل Analysis:

المقصود منها : تحديد أسباب وجود المشكلة =ما أسماه ليكرت  المتغيرات السببية Causal Variables.

و بالتطبيق على شركة نوكيا نجد أنها فشلت فشلا ذريعا  في تشخيص مشكلتها الاساسية، بداية من تحديد موقعها من  التغييرات الجذرية  التي طرأت على صناعة الهواتف المحمولة و خصوصا مع تحول المنافسة ، من المنافسة على تصنيع الهواتف الذكية الى المنافسة  على الأجهزة والبرامج والمطورين، والتطبيقات، والتجارة الإلكترونية ،الى فشلها في تحديد الوضع المأمول الوصول اليه .

1-فشلت نوكيا في تخطى المستوى الاول لهرم الاحتياجات بالشكل الموضح أدناه ، مقارنة بمنافسيها و بخاصة أبل و سامسونج و الذين توصلوا الى أن كل ما تحتاجه  من المحمول هو شاشة فقط و الباقي تتكفل به البرمجيات.

 

 

 

2-ولم تكن نوكيا بطيئة الاستجابة فقط ولكنها لم تتوقع أن تأتي المنافسة من شركات HTC,HAWAI,ZTE  في سوقها الصيني كأكبر سوق لنوكيا.

 

 

4/2-فشل نوكيا في ادراك و العمل من خلال مستويات التغيير: التغييرLevels of Change:([17])

 فهناك أربعة مستويات للتغيير:

المستوى الاول : تغيير المعرفةKnowledge Change: يعتبر أسهل مستويات التغيير.

المستوى الثاني: تغيير الاتجاهات Attitudinal Change: أكثر صعوبة من تغيير المعرفة ، لأنه مرتبط بالعاطفة وشحنها سلبا او ايجابا.

3-المستوى الثالث: تغيير السلوك (الاداء )الفرديIndividual Behavior Change: أكثر صعوبة و يحتاج الى وقت و جهد أطول من سابقيه.

4-المستوى الرابع تغيير السلوك الجماعي أو التنظيمي Group Or Organizational Performance Change:

و هو يمثل أمر شديد الصعوبة و يحتاج الى وقت و جهد بلا حدود، لأنه عند هذا المستوى من التغيير ، يتم  محاولة تغيير القيم و التقاليد و العادات التي تم اكتسابها على مدى العديد من السنين.

4/3- معاناة شركة نوكيا من ظاهرة القصور الذاتي Active Inertia:([18])

وفقا ل Sull, D., N. (1999)"  يتمثل السبب الرئيسي في  فشل و انهيار شركة نوكيا يكمن فيما يعرف بظاهرة القصور الذاتي Active Inertia -و الذى عرفها علماء الفيزياء بأنه "الخاصية التي تصف ميل الجسم الى أن يبقى على حالته و يقاوم التغير في حالته الحركية"

وتحدث ظاهرة القصور الذاتي  عند "أصرار الشركات الناجحة على  التمسك باتباع  و استخدام نفس أنماط و أساليب الفكر و العمل و السلوك الذى حقق لها النجاح في الماضي و ذلك في مواجهة التغييرات الجذرية التي تحدث في البيئة المحيطة "و هو ما يعنى ببساطة أن الاصرار على عدم التغيير اعتمادا على نفس المعادلة القديمة للنجاح  يؤدى حتما الى الفشل.

و من أهم مظاهر ظاهرة القصور الذاتي التي اتضحت معالمها لدى شركة نوكيا :

1-الاطر الاستراتيجية أصبحت كالغمامات .     2-العمليات تحولت الى روتين.     

3- العلاقات تتحول الى قيود.                       4- القيم تتحول الى عقائد.

 

1-فقد بدت  نوكيا راضية عن نفسها و أدائها ، فقد كانت تشعر بأنها لا يمكن أن تخطأ ، و بسبب الثقة الزائدة في منتجاتها،  وعدم  مواكبتها لتطور متطلبات المستهلكين في هواتفهم (من سهولة الاستخدام وسرعة و  قوة الاداء ، الى تنوع المطورين ووجود مجموعة كبيرة من البرامج و التطبيقات التي تسهل الاعمال اليومية) خسرت نوكيا الكثير .

2- ركزت نوكيا على انتاج أجهزة قيمة (معادلة النجاح القديمة)، و بذلت في سبيل ذلك جهودا مضنية عبر عقد كامل متجاهلة أهمية البرمجيات بالنسبة للهاتف المحمول ، و يظهر هذا الخطاء بوضوح عندما رفضت ادارة نوكيا عرض جوجل باستخدام نظام اند رويد على هواتفها.

3-بطء تفاعل نوكيا مع مستجدات السوق: قدمت نوكيا مفهوم الهاتف الذكي للعالم بنظامها Symbian المستخدم على أجهزتها العديدة في سنة 2002 وظلت صامدة في السوق حتى سنة 2007 عندما قدمت شركة Appel هاتفها IPhone بنظامه المستقل الجديد وشاشة اللمس وتطبيقاته العديدة والذي غير مفهوم الهواتف الذكية في العالم.

لكن نوكيا لم تستجب لهذه المنافسة القوية ومع الوقت شاخ نظام Symbian ولم يستطع الصمود أمام نظام IOS، ولاحقا اتى نظام Android وانفجر سوق الهواتف الذكية وزادت المنافسة حدة ولم تستجب نوكيا لكل هذ او ذلك حتى  سنة 2011،  حينما دخلت ،  وبعد فوات الأوان في شراكة مع  شركة مايكروسوفت واستخدمت نظام windows phone، و الذى لم يكن اختيارا مناسبا.

4-لم تواكب نوكيا التطور فى الخدمات المقدمة في الاجهزة المحمولة ، تطبيقات متاجرها لم تكن متاحة بالشكل المطلوب، و تجاهلت أهمية البرمجيات بالنسبة للهاتف المحمول .

4/4تعامل شركة نوكيا مع  عملية التغيير(التحول) باعتبارها مجرد حدث ، وليست كعملية مكونة من سلسلة من المراحل و الخطوات المتعاقبة:([19])

و هي المراحل التي حددها كوتر في ثمانية مراحل ،كالتالي:

1-خلق الاحساس (الشعور ) بالضرورة الملحة للتغيير.

2- تكوين تحالف قوى من القوى الداعمة (المؤيدة ) للتغيير.

3- تحديد الرؤية.

4- نقل و توصيل الرؤية.

5- تشجيع الاخرين على تنفيذ الرؤية.

6- خطة لخلق نجاحات (انتصارات )  قصيرة الاجل .

7- ترسيخ ما تم تحقيقه من تغيير و العمل  على انجاز المزيد من التغيير.

8- اضفاء الطابع المؤسسي لمناهج التغيير الجديدة.

فقد عانت نوكيا و بوضوح من ادراك الحاجة الماسة للتغيير في صناعة يكتفها التغيير ، فضلا عن افتقدها الرؤية الواضحة فلم تقم نوكيا باى تطوير قوى لمنتجاتها اعتمادا على شعورها بتميز منتجاتها و على صداراتها لسوق صناعة الهواتف المحمولة

 

 

 

4/5-الهياكل الهرمية الجامدة و افتقاد القيادة الفاعلة:

قد يظن البعض  ، أن نوكيا فشلت بسبب عدم وجود ابتكارات ، لكن الواقع كان على العكس من ذلك ،فقد امتلكت  نوكيا مجموعة كبيرة من الابتكارات وبراءات الاختراع ،بل أن نوكيا طورت نموذج أولي لهاتف ذكي مع شاشة كبيرة تعمل باللمس في عام 2004،  أي قبل  ثلاث سنوات من اطلاق ابل اي فون، كذلك كان لدى نوكيا  كان نموذج أولي لواجهة المستخدم ثلاثية الابعاد (3D)  في عام 2002، أى  قبل 7 سنوات من استخدام تلك الخاصية بواسطة المنافسين. ومع ذلك، فقد تم رفض كل هذه الأفكار المبتكرة في نوكيا في نهاية المطاف.([20])

و يرجع ذلك بالأساس الى  اختلال الهيكل التنظيمي الذى عانى من الإفراط في الطبقات الإدارية(كان لدى نوكيا أكثر من 300 نائب للرئيس في جميع أنحاء العالم )،و قد نتج عن ذلك  تأخيرات كبيرة في عمليات صنع القرار،  فقرار انتاج  منتج واحد قد يستغرق شهورا إن لم يكن سنوات إلى بذل، وبالتالي تأثرت استجابة نوكيا  بشكل كبير لسوق الهاتف المحمول الذى يتصف بسرعة التغيير([21]).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قائمة المراجع

 

أو لا: المراجع العربية

أ- الكتب :

1- د/ محم

د المحمدي ماضي ، دراسات متقدمة في علم الادارة ، (القاهرة : دار الثقافة العربية ,2007 ).

 

 

ثانيا: المراجع الاجنبية

 

A-Books:

-Hersey, Paul and Blanchard,k.,h.(1977),Management of Organization Behavior: Utilizing Human Resources,New Jersy:Prentice-Hall,Inc.,.

-J.,Invancevich,et al.,(1977),Organizational Behavior and performance,Clacfornia:Coodgear,Inc.,

 - Kotter , John P.and  Cohen,Dan,s. (2002),The heart of change ,Boston: Harvard Business School Press.

-Porter, M.E. (1985, 1998), ‘Competitive Strategy’, In de Wit and Meyer, Strategy: Process, Content, Context: An International Perspective, 3rd Edn, London: Thomson Learning. p. 262.

 

 

B-Journals:

-Barney, J.B. (1991), "Firm Resources and Sustained Competitive Advantage’, Journal of Management, Vol. 17, No.1, pp. 99-120.

-Kotter , John P.(1995) , " Leading Change: Why Transformation Efforts Fail. " , Harvard Business Review , Vol 73, Issue 2 ,p59.  L.,E.,Greiner(1967),"Patterns of Organization Change.", Harvard Business Review , Vol(-),pp.119-130.

-Sull, D. N. (1999)," Why good companies go bad.", Harvard Business Review (July-August): 42-48, 50, 52

c-thesis:

Amanda H. C. Lam(2013), Change management at Nokia, University of Warwick, U.K.pp3-9.

D-Web sites:

- ANGEL, J., March 21, 2011. The Windows Mobile Phones Showcase. eWEEK, Ziff Davis Enterprise Holdings Inc. Available from: http://www.windowsfordevices.com/c/a/Windows-For-Devices-Articles/The-Windows-Mobile-Phones-Showcase/.

-Apple Inc., January 9, 2007. Apple Reinvents the Phone with iPhone. Apple Inc. Available from: http://www.apple.com/pr/library/2007/01/09Apple-Reinvents-the-Phone-with-iPhone.html.

-MORRILL, D., September 23, 2008. Announcing the Android 1.0 SDK, release 1. Google Inc. Available from: http://android-developers.blogspot.in/2008/09/announcing-android-10-sdk-release-1.

 -Nokia Corporation., September 10, 2010. Nokia appoints Stephen Elop to President and CEO as of September 21, 2010. Nokia Corporation. Available from: http://press.nokia.com/2010/09/10/nokia-appoints-stephen-elop-to-president-and-ceo-as-of-september-21-2010-2/.html.

-Nokia Corporation., February 11, 2011a. Nokia outlines new strategy, introduces new leadership, operational structure. Nokia Corporation. Available from: http://press.nokia.com/2011/02/11/nokia-outlines-new-strategy-introduces-new-leadership-operational-structure/.

 

 

-O'BRIEN, K.J., September 26, 2010. Nokia’s New Chief Faces Culture of Complacency. The New York Times. Available from: http://www.nytimes.com/2010/09/27/technology/27nokia.html?pagewanted=all&_r=0.

 - SAMSUNG ELECTRONICS CO., L., October 22, 2010. Samsung Galaxy S Launches with Industry-leading Technological Innovations. Samsung Electronics Co., Ltd. Available from: http://www.samsung.com/latin_en/news/globalnews/2010/samsung-galaxy-s-launches-with-industry-leading-technological-innovations.

 

 SHARMA, V., October 7, 2010. Behind The Scenes At Nokia: Tales Of Office Politics & Bureaucracy. The Handheld Blog. Available from: http://thehandheldblog.com/2010/10/07/behind-the-scenes-at-nokia-tales-of-office-politics-bureaucracy/.

 

 



[1] - Kotter , John P.(1995)  " Leading Change: Why Transformation Efforts Fail. " , Harvard Business Review , Vol 73, Issue 2 ,p59.

[2] - د/ محمد المحمدي ماضي ، دراسات متقدمة في علم الادارة ، (القاهرة : دار الثقافة العربية ,2007،  445-498 ).

[3] - Harvard Business School(2003), Managing Change and Transition, Boston, Massachusetts: Harvard Business School Press.

[4] - Hersey, Paul and Blanchard,k.,h(1977),Management of Organization Behavior: Utilizing Human Resources,New Jersy:Prentice-Hall,Inc.,pp.273-306.

[5]- Sull, D., N. (1999)" Why good companies go bad.", Harvard Business Review , Vol 42-48, 50, 52

 

[6] - L.,E.,Greiner(1967)"Patterns of Organization Change.", Harvard Business Review , Vol (-),pp.119-130.

[7] - J.,Invancevich,et al.,(1977),Organizational Behavior and performance,Clacfornia:Coodgear,Inc.,

[8]- Amanda H. C. Lam(2013), Change management at Nokia, University of Warwick, U.K.pp3-9.

[9] - Nokia Corporation., February 11, 2011a. Nokia outlines new strategy, introduces new leadership, operational structure. Nokia Corporation. Available from: http://press.nokia.com/2011/02/11/nokia-outlines-new-strategy-introduces-new-leadership-operational-structure/.

[10] - ANGEL, J., March 21, 2011. The Windows Mobile Phones Showcase. eWEEK, Ziff Davis Enterprise Holdings Inc. Available from: http://www.windowsfordevices.com/c/a/Windows-For-Devices-Articles/The-Windows-Mobile-Phones-Showcase/.

[11]- Apple Inc., January 9, 2007. Apple Reinvents the Phone with iPhone. Apple Inc. Available from: http://www.apple.com/pr/library/2007/01/09Apple-Reinvents-the-Phone-with-iPhone.html.

[12] -MORRILL, D., September 23, 2008. Announcing the Android 1.0 SDK, release 1. Google Inc. Available from: http://android-developers.blogspot.in/2008/09/announcing-android-10-sdk-release-1.html.

[13] - SAMSUNG ELECTRONICS CO., L., October 22, 2010. Samsung Galaxy S Launches with Industry-leading Technological Innovations. Samsung Electronics Co., Ltd. Available from: http://www.samsung.com/latin_en/news/globalnews/2010/samsung-galaxy-s-launches-with-industry-leading-technological-innovations.

[14] - Nokia Corporation., September 10, 2010. Nokia appoints Stephen Elop to President and CEO as of September 21, 2010. Nokia Corporation. Available from: http://press.nokia.com/2010/09/10/nokia-appoints-stephen-elop-to-president-and-ceo-as-of-september-21-2010-2/.

[15] - Barney, J.B. (1991) ‘Firm Resources and Sustained Competitive Advantage’, Journal of Management, Vol. 17, No.1, pp. 99-120

[16] - د/ محمد المحمدي ماضي ، مرجع سبق ذكره، ص 195-197.

 

[17] - ص203-205.

[18] - Sull, D., N.,op.cit.,p.50.

 

[20] - O'BRIEN, K.J., September 26, 2010. Nokia’s New Chief Faces Culture of Complacency. The New York Times. Available from: http://www.nytimes.com/2010/09/27/technology/27nokia.html?pagewanted=all&_r=0.

[21] - SHARMA, V., October 7, 2010. Behind The Scenes At Nokia: Tales Of Office Politics & Bureaucracy. The Handheld Blog. Available from: http://thehandheldblog.com/2010/10/07/behind-the-scenes-at-nokia-tales-of-office-politics-bureaucracy/.

 

   
عدد التعليقات 14

1
نقص في الاثراء
كتب :صلاح الدين
بتاريخ: الخميس 25 مارس 2021 الساعة 02:23 مساءً
فيما يخص اسباب الفشل استنادا الى مستويات التغيير اكتفيتم بذكر المستويات فقط رجاءا اطلعونا على مالم تقم بيه او قامت به المؤسسة حيال هذه المستويات و لكم منا جزيل الشكر
2
مدح
كتب :soundos
بتاريخ: الخميس 18 يونيو 2020 الساعة 06:32 مساءً
مشكور على الطرح المميز.
3
طلب مساعدة
كتب :عبدالله
بتاريخ: الثلاثاء 11 سبتمبر 2018 الساعة 06:37 مساءً
السلام عليكم ورحمة الله مساعدة من فضلك اذا طلب مني وضع خيار استراتيجي لشركة ما بمصفوفة الBCG ماهي الخطوات ؟ اذا كان لديك مثال للفهم وتشرح لنا. الرد : راجع فصل أدوات التحليل الاستراتيجي على هذا الموقع الرابط : http://www.almohamady.com/main/news_ce.php?id=60&art=230
4
طلب مساعدة
كتب :عبدالله
بتاريخ: الثلاثاء 11 سبتمبر 2018 الساعة 06:36 مساءً
السلام عليكم ورحمة الله مساعدة من فضلك اذا طلب مني وضع خيار استراتيجي لشركة ما بمصفوفة الBCG ماهي الخطوات ؟ اذا كان لديك مثال للفهم وتشرح لنا .
5
طلب حالات دراسية عن اثر البيئة الخارجية على نشاطالموانئ البحرية
كتب :عبدالفتاح
بتاريخ: الأربعاء 13 يونيو 2018 الساعة 08:05 صباحاً
بالنسبة لحالة نوكيا فالباحث حدد انها ورقة عمل وليس بحث
6
تعليق على بحث اسباب فشل شركة نوكيا أعداد الطالب محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :mona ashery
بتاريخ: الأربعاء 11 فبراير 2015 الساعة 08:25 مساءً
بداية أبدأ بالنقاط الإيجابية في البحث: فالبحث من الناحية الشكلية بحث جيد في ضوء إلمامه بمراجعة الأدبيات السابقة، والإستعانة بأمهات هذه الادبيات من خلال عرض دراسة كوتلر، وبورتر، وهارفارد، كذلك عرض الباحث عرض مفصل لشركة نوكيا، وعرض تحليله في ضوء نموذج التحليل البيئي، وتميز في طريقة عرض المراجع وتقسيمها إلي كتب، ودوريات، ومواقع أنترنت، وكذلك تقسيمها إلي مراجع عربية ومراجع أجنبية، وكذلك الاستعانة بالاشكال والرسوم البيانية التوضيحية فكل هذا المجهود يشكر عليه الباحث خاصا كما تفضلت سيادتك أستاذنا الدكتور المحمدي أنه باحث في MBA وفي دراسته التمهيدية التي تعتبر الخطورة الاولى في التعرف على خطوات البحث العلمي، ولكن إذا إنتقدنا البحث من وجهة نظرنا كادراسيين في تمهيدي ماجستير أكاديمي فيمكن توضيح الاتي: 1- بالنسبة لمراجعة الادبيات السابقة فعرض الباحث لدراسات ليس لها علاقة بالموضوع، بالإضافة إلي أنه إستعان بدراسات قديمة جدااا من السبعينات، ولم يوضح الباحث في عرضه للدراسه ماذا كان الهدف منها وما هى نتائجها فكان العرض للدراسة سرداً نظرياً، 2- لم يعرض لنا الباحث البحث وفقا لخطوات المنهج العلمي الذي تفضلت حضرتك بتوضيحها لنا كعرض لفروض الدراسة، واهم النتائج التي توصل اليها بالإضافة إلي أين شخية الباحث بمعني لم يعرض اوجه استفادته الشخصية من الموضوع.3 عرض الباحث لمراجع الورقة مرتين متتاليتين... مرة أخرى نشكر سيادتك على تقديم هذا البحث لنا للاستفادة منه واتاحة الفرصة للتدريب على النقد البناء
7
تعليق على بحث اسباب فشل شركة نوكيا أعداد الطالب محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :mona ashery
بتاريخ: الأربعاء 11 فبراير 2015 الساعة 08:25 مساءً
بداية أبدأ بالنقاط الإيجابية في البحث: فالبحث من الناحية الشكلية بحث جيد في ضوء إلمامه بمراجعة الأدبيات السابقة، والإستعانة بأمهات هذه الادبيات من خلال عرض دراسة كوتلر، وبورتر، وهارفارد، كذلك عرض الباحث عرض مفصل لشركة نوكيا، وعرض تحليله في ضوء نموذج التحليل البيئي، وتميز في طريقة عرض المراجع وتقسيمها إلي كتب، ودوريات، ومواقع أنترنت، وكذلك تقسيمها إلي مراجع عربية ومراجع أجنبية، وكذلك الاستعانة بالاشكال والرسوم البيانية التوضيحية فكل هذا المجهود يشكر عليه الباحث خاصا كما تفضلت سيادتك أستاذنا الدكتور المحمدي أنه باحث في MBA وفي دراسته التمهيدية التي تعتبر الخطورة الاولى في التعرف على خطوات البحث العلمي، ولكن إذا إنتقدنا البحث من وجهة نظرنا كادراسيين في تمهيدي ماجستير أكاديمي فيمكن توضيح الاتي: 1- بالنسبة لمراجعة الادبيات السابقة فعرض الباحث لدراسات ليس لها علاقة بالموضوع، بالإضافة إلي أنه إستعان بدراسات قديمة جدااا من السبعينات، ولم يوضح الباحث في عرضه للدراسه ماذا كان الهدف منها وما هى نتائجها فكان العرض للدراسة سرداً نظرياً، 2- لم يعرض لنا الباحث البحث وفقا لخطوات المنهج العلمي الذي تفضلت حضرتك بتوضيحها لنا كعرض لفروض الدراسة، واهم النتائج التي توصل اليها بالإضافة إلي أين شخية الباحث بمعني لم يعرض اوجه استفادته الشخصية من الموضوع.3 عرض الباحث لمراجع الورقة مرتين متتاليتين... مرة أخرى نشكر سيادتك على تقديم هذا البحث لنا للاستفادة منه واتاحة الفرصة للتدريب على النقد البناء
8
تعليق على بحث اسباب فشل شركة نوكيا أعداد الطالب محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :mona ashery
بتاريخ: الأربعاء 11 فبراير 2015 الساعة 08:25 مساءً
بداية أبدأ بالنقاط الإيجابية في البحث: فالبحث من الناحية الشكلية بحث جيد في ضوء إلمامه بمراجعة الأدبيات السابقة، والإستعانة بأمهات هذه الادبيات من خلال عرض دراسة كوتلر، وبورتر، وهارفارد، كذلك عرض الباحث عرض مفصل لشركة نوكيا، وعرض تحليله في ضوء نموذج التحليل البيئي، وتميز في طريقة عرض المراجع وتقسيمها إلي كتب، ودوريات، ومواقع أنترنت، وكذلك تقسيمها إلي مراجع عربية ومراجع أجنبية، وكذلك الاستعانة بالاشكال والرسوم البيانية التوضيحية فكل هذا المجهود يشكر عليه الباحث خاصا كما تفضلت سيادتك أستاذنا الدكتور المحمدي أنه باحث في MBA وفي دراسته التمهيدية التي تعتبر الخطورة الاولى في التعرف على خطوات البحث العلمي، ولكن إذا إنتقدنا البحث من وجهة نظرنا كادراسيين في تمهيدي ماجستير أكاديمي فيمكن توضيح الاتي: 1- بالنسبة لمراجعة الادبيات السابقة فعرض الباحث لدراسات ليس لها علاقة بالموضوع، بالإضافة إلي أنه إستعان بدراسات قديمة جدااا من السبعينات، ولم يوضح الباحث في عرضه للدراسه ماذا كان الهدف منها وما هى نتائجها فكان العرض للدراسة سرداً نظرياً، 2- لم يعرض لنا الباحث البحث وفقا لخطوات المنهج العلمي الذي تفضلت حضرتك بتوضيحها لنا كعرض لفروض الدراسة، واهم النتائج التي توصل اليها بالإضافة إلي أين شخية الباحث بمعني لم يعرض اوجه استفادته الشخصية من الموضوع.3 عرض الباحث لمراجع الورقة مرتين متتاليتين... مرة أخرى نشكر سيادتك على تقديم هذا البحث لنا للاستفادة منه واتاحة الفرصة للتدريب على النقد البناء
9
تعليق على بحث اسباب فشل شركة نوكيا أعداد الطالب محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :mona ashery
بتاريخ: الأربعاء 11 فبراير 2015 الساعة 08:24 مساءً
بداية أبدأ بالنقاط الإيجابية في البحث: فالبحث من الناحية الشكلية بحث جيد في ضوء إلمامه بمراجعة الأدبيات السابقة، والإستعانة بأمهات هذه الادبيات من خلال عرض دراسة كوتلر، وبورتر، وهارفارد، كذلك عرض الباحث عرض مفصل لشركة نوكيا، وعرض تحليله في ضوء نموذج التحليل البيئي، وتميز في طريقة عرض المراجع وتقسيمها إلي كتب، ودوريات، ومواقع أنترنت، وكذلك تقسيمها إلي مراجع عربية ومراجع أجنبية، وكذلك الاستعانة بالاشكال والرسوم البيانية التوضيحية فكل هذا المجهود يشكر عليه الباحث خاصا كما تفضلت سيادتك أستاذنا الدكتور المحمدي أنه باحث في MBA وفي دراسته التمهيدية التي تعتبر الخطورة الاولى في التعرف على خطوات البحث العلمي، ولكن إذا إنتقدنا البحث من وجهة نظرنا كادراسيين في تمهيدي ماجستير أكاديمي فيمكن توضيح الاتي: 1- بالنسبة لمراجعة الادبيات السابقة فعرض الباحث لدراسات ليس لها علاقة بالموضوع، بالإضافة إلي أنه إستعان بدراسات قديمة جدااا من السبعينات، ولم يوضح الباحث في عرضه للدراسه ماذا كان الهدف منها وما هى نتائجها فكان العرض للدراسة سرداً نظرياً، 2- لم يعرض لنا الباحث البحث وفقا لخطوات المنهج العلمي الذي تفضلت حضرتك بتوضيحها لنا كعرض لفروض الدراسة، واهم النتائج التي توصل اليها بالإضافة إلي أين شخية الباحث بمعني لم يعرض اوجه استفادته الشخصية من الموضوع.3 عرض الباحث لمراجع الورقة مرتين متتاليتين... مرة أخرى نشكر سيادتك على تقديم هذا البحث لنا للاستفادة منه واتاحة الفرصة للتدريب على النقد البناء
10
تعليق علي بحث محمد مختار
كتب :مجدي محمد عبد الحميد سالم
بتاريخ: الاثنين 02 فبراير 2015 الساعة 08:52 مساءً
مراجعة الأدبيات السابقة: 1- وقع الباحث في الخطأ الشائع بأن اورد دراسات ليست لها علاقة بموضوع البحث سواءا التي اخذت طابعا عاما مثل دراسات كوتلر و بورتر و هافارد و هيرسي و بلانكهارد 2- الدراسات التطبيقية: بدا غريبا ان اورد الباحث دراسة ٍsull , جرينير و دالتون و هي ليست عن حالة نوكيا اذن فهي ايضا غير متعلقة بموضوع البحث. 3- وفق الباحث في عرض التحليل البيئي لشركة نوكيا و عرض عملية التغيير و ادارة التحول و القصور الذاتي الا انه لم يصب الهدف في ما هي التعريف بالمشكلة و أدلتها. 4- لم يكن هناك التزام بعناصر البحث التي حددها أ.د محمد المحمدي الماضي 5- لم يقدم الباحث توصيات 6- لم يقدم الباحث الدورس المستفادة 7- لم يتحدث الباحث عن محددات البحث
11
اسباب فشل شركة نوكيا أعداد الطالب محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :Nagwa Afifi
بتاريخ: الاثنين 02 فبراير 2015 الساعة 07:40 مساءً
شكرا أستاذى الفاضل العظيم على اهتمام حضرتك بتعليقى على ورقة العمل المقدمة من الطالب محمد مختار محمد ابراهيم، فحضرتك خير معلم، علمتنى مكونات المنهج العلمى وكل مراحل العملية البحثية وغيرت لى البحث كاملا حتى أن المجلس الأعلى للجامعات وافق علي البحث ولم يطلب أى تغيير فيه وكل ذلك كما قلت حضرتك لوجه الله، كما شرفت بحضرتك رئيس للجنة المناقشة فى الماجستير. سأظل مدينة بفضل حضرتك ماحييت.
12
رد على أ. نجوى عفيفي
كتب :dr. Mohammady
بتاريخ: الاثنين 02 فبراير 2015 الساعة 04:16 مساءً
بداية أشكر لك هذه المساهمة والانتقادات الصائبة ،والتي طلبتها بالفعل من طلاب قاعة البحث في تمهيدي ماجستير، والتي لم أقيم ما قدموه بعد حتى أنشر منه نماذج متميزة... ويكون كلامك حصحيح تماما لو كان هذا الطالب كما ظننت خطأ هو أحد طلاب التمهيدي لكن أرجو ملاحظة الآتي: 1)الطالب كما هو موضح في عنوان البحث دارس MBA 2)وفي مقرر محدد باتلفعل هو التطوير التنظيمي. 3)وهذه ورقة عمل وليست نواة لبحث علمي يجب أن يتوافر فيه ما سبق أن ذكرتيه والذي طلبته منكم باعتباركم في قاعة بحث علمي ويكون وجهة نظركم ليس فقط تجميع البيانات حول الظاهرة ولكن الاجتهاد في تفسيرها في ضوء قواعد البحث العلمي . 4)أنه قد كتب بالفعل في العنوان \"ورقة عمل\" وليس بحثا. 5)الهدف أصلا هو قيام دارسي مقرر التغيير التنظيمي بتطبيق ما فهموه من مبادئ على هذه الحالة العملية الفريد. ولعلك لا حظت ذلك جيدا. فإذا قيمنا العمل في ضوء الهدف المحدد منه فسوف يكون الطالب قد أبدع بالفعل وحقق الهدف المطلوب منه . مع خالص احترامي لنقدك وفهمك العميق لمتطلبات البحث العلمي والتي أرجو أن يكون قد التزم بها كل طلاب تمهيدي الماجستير. وأن يكون واضحا أيضا أنه يمكن النظر للظاهرة الواحدة من عدة زوايا لكل منها هدف مختلف.
13
رد على أ. نجوى عفيفي
كتب :dr. Mohammady
بتاريخ: الاثنين 02 فبراير 2015 الساعة 04:12 مساءً
بداية أشكر لك هذه المساهمة والانتقادات الصائبة ،والتي طلبتها بالفعل من طلاب قاعة البحث في تمهيدي ماجستير، والتي لم أقيم ما قدموه بعد حتى أنشر منه نماذج متميزة... ويكون كلامك حصحيح تماما لو كان هذا الطالب كما ظننت خطأ هو أحد طلاب التمهيدي لكن أرجو ملاحظة الآتي: 1)الطالب كما هو موضح في عنوان البحث دارس MBA 2)وفي مقرر محدد باتلفعل هو التطوير التنظيمي. 3)وهذه ورقة عمل وليست نواة لبحث علمي يجب أن يتوافر فيه ما سبق أن ذكرتيه والذي طلبته منكم باعتباركم في قاعة بحث علمي ويكون وجهة نظركم ليس فقط تجميع البيانات حول الظاهرة ولكن الاجتهاد في تفسيرها في ضوء قواعد البحث العلمي . 4)أنه قد كتب بالفعل في العنوان \\\"ورقة عمل\\\" وليس بحثا. 5)الهدف أصلا هو قيام دارسي مقرر التغيير التنظيمي بتطبيق ما فهموه من مبادئ على هذه الحالة العملية الفريد. ولعلك لا حظت ذلك جيدا. فإذا قيمنا العمل في ضوء الهدف المحدد منه فسوف يكون الطالب قد أبدع بالفعل وحقق الهدف المطلوب منه . مع خالص احترامي لنقدك وفهمك العميق لمتطلبات البحث العلمي والتي أرجو أن يكون قد التزم بها كل طلاب تمهيدي الماجستير. وأن يكون واضحا أيضا أنه يمكن النظر للظاهرة الواحدة من عدة زوايا لكل منها هدف مختلف.
14
اسباب فشل شركة نوكيا اعداد محمد مختار محمد ابراهيم
كتب :Nagwa Afifi
بتاريخ: السبت 31 يناير 2015 الساعة 07:17 مساءً
د. المحمدى تسمح لى حضرتك أن انتقد هذا البحث الأول نقد بناء وخاصة اننى تتلمذت على يد حضرتك فى البحث العلمى وكنت حضرتك تحاسبنى حساب شديد على أى خطأ.1- هذا ليس بحث علمى لان المنهج العلمى له خطوات والعملية البحثية لها مراحل كما علمتنى حضرتك. 2- هذه الورقة عبارة عن قصة كاملة عن شركة نوكيا من زاوية تفكير صاحبها وهى التغيير التنظيمى. 3- يمكن ماتم تحقيقه فى هذه الورقة من جوانب البحث العلمى فقط مراجعة الادبيات السابقة Literature Review، ولكن أين ماطلبته حضرتك تحديد الظاهرة والمشكلة والفروض والتدليل على صحتها واهم النتائج ومحددات البحث والتوصيات المستفادة ومالذى استفدناه شخصيا من هذا البحث.4- هذا بالاضافة للاخطاء فى هذه الورقة مثلا كاتب المقدمة مرتين مرة بدل كلمة فهرس ومرة اخرى فى المقدمة، ايضا يشرح معنى المشكلة فى ورقته فيقول (المقصود بالمشكلة : هي الفجوة بين الواقع أو ما يحدث فعلا Real,و بين المأمول الوصول اليه The Ideal).
أضف تعليق
الاسم
البريد
عنوان التعليق
التعليق
أدخل حاصل جمع